الخميـس 13 رجـب 1432 هـ 16 يونيو 2011 العدد 11888







الإعــــــــلام

فيليب رينيه رمانة الميزان لوزيرة الخارجية الأميركية
في إحدى نهايات الردهة المطوقة بألواح خشبية في مجموعة الغرف الإدارية التابعة لوزارة الخارجية الأميركية، كانت كاتي كوريك تعمل بهمة كبيرة للإعداد لمقابلتها النهائية في برنامج «سي بي إس إيفنينغ نيوز» مع هيلاري كلينتون، رئيسة فيليب رينيه في العمل. وعلى الطرف الآخر من الردهة، وصلت وزيرة الخارجية الأميركية
رئيسة التلفزيون المصري لـ«الشرق الأوسط»: بدأنا في استعادة ثقة مشاهدينا تدريجيا
فقدَ المشاهد المصري الثقة في التلفزيون الحكومي بعد تغطيته غير الموضوعية لأحداث ثورة 25 يناير، ما أدى إلى انصرافه لقنوات أخرى للبحث عن الحقيقة. وهو ما حدث أيضا مع الإعلامية نهال كمال، التي تعد أول رئيس للتلفزيون المصري في أعقاب الثورة. في حوارها مع «الشرق الأوسط» تتحدث رئيسة التلفزيون المصري عما يشهده
الركود يضرب سوق الإعلانات في مصر
حالة من الركود تعيشها حاليا سوق الإعلان في مصر، وسط ظروف صعبة تمر بها السوق، خاصة بعد ثورة «25 يناير»، وما تبعتها من مظاهرات فئوية، أدت إلى توقف عجلة الإنتاج بمعظم الشركات، لا سيما التي يخضع رؤساء مجالس إداراتها للتحقيق بتهم تتعلق بالفساد، مما جعل آلاف العاملين بتلك الصناعة في مهب الريح. لكن هذا الوضع
المراقب الصحافي
لا يعلم كثير من قراء صحيفة «الشرق الأوسط» أنني كمراقب صحافي مستقل، أمثلهم في هذه الصحيفة، وأدافع عن وجهات نظرهم؛ فأنا «محامي القراء». ولست وحيدا في هذا العالم، فهناك آخرون يقومون بالمهمة نفسها في صحف مرموقة مثل «نيويورك تايمز» و«واشنطن بوست» وغيرهما، لكني أظل يتيما في الصحف العربية التي تفتقر إلى زاوية
كاتي كوريك تعتبر «إيه بي سي» أنها الأفضل
في الثامن من فبراير (شباط)، توجه المديرون التنفيذيون لشبكة «إن بي سي»، بما في ذلك ستيف بيرك، الرئيس التنفيذي الجديد، وستيف كابو، رئيس قطاع الأخبار، إلى فندق سانت ريجيس في مانهاتن، لتقديم كاتي كوريك، نجمة البرامج الإخبارية السابقة، للعودة للعمل في الشبكة من جديد. وصلت كوريك، التي كانت تسعى إلى اتجاه
التطويل في ظل ثقافة «الأقصر هو الأفضل» على شبكة الإنترنت
تعتقد أنت ومعظم الناس أن ماضي وحاضر ومستقبل شبكة الإنترنت يكمن في الاختصار، في التعبيرات المختصرة جدا، إن لم يتم اختصار المعنى. ماذا عن النصوص والرسائل على موقعي التواصل الاجتماعي الشهيرين «تويتر» و«فيس بوك»؟ إن العالم الرقمي غارق في حالة من الاختصار والإيجاز الشديد؟ يسير مارك أرمسترونغ في الاتجاه
سكوت بيلي مذيع جديد داخل «سي بي إس»
من الصعب مقاومة الفضائح الجنسية التي يتم الكشف عنها في اللحظات الأخيرة قبل إذاعة النشرات أو البرامج، ولكن في ليلته الأولى كمقدم لـ«إفينينغ نيوز» (الأخبار المسائية) على شبكة «سي بي إس»، لم يتجاوز سكوت بيلي الحد. سبقت «إن بي سي» بإقرار النائب أنتوني دي وينر أنه بعث برسائل غير مناسبة على شبكة الإنترنت.
شفرات «تويتر» السرية
لانكسار تشارلي شين العاطفي عدة أشكال منها هياجه في غرفة بفندق في نيويورك بفعل المخدر أو حديث إذاعي غاضب أو جولة وقحة لعرض كوميدي بطولة رجل واحد. لكن ربما يكون أسهم في الثقافة على نحو أكثر أهمية من ذلك. فمن خلال العبارة المكونة من علامة شباك (#) وبعدها كلمة «فوز» على موقع «تويتر» سلّط شين الضوء على
مواضيع نشرت سابقا
السعودية: لائحة نشر إلكتروني تنظم فوضى مواقع الإنترنت
تنافس تلفزيوني للظفر بأعلى نسبة مشاهدة خلال ساعات الصباح الباكر
الإعلامي أحمد خضر: «حلم الجنوبي» تجربة فريدة توثق حياة جنوب السودان الثقافية والاجتماعية
انقسام بلد عربي
«أون» شبكة كابلية تعتمد على آراء أوبرا وينفري
السلطة الرابعة في المجر تدافع عن مواقعها أمام قانون الصحافة الجديد
محادثات فعالة لتفادي قطع بث قنوات الكابل
التوقعات المستقبلية للإعلام الرقمي في عام 2011
«غراي» تختار قائدا جديدا لها
عندما يصبح التلفزيون جميلا.. قناة خاصة للفن التشكيلي في العالم العربي